5 Tips about علامات حقد زملاء العمل You Can Use Today
5 Tips about علامات حقد زملاء العمل You Can Use Today
Blog Article
كيف تعرف أن زميلك حاقدًا عليك؟ هناك بعض الصفات التي تشير إلى خبث الزملاء ومن هذه الصفات:
مواضيع ذات صلة التنمية أسوأ زملاء العمل واستراتيجيات فعّالة للتعامل معهم الابتكار حلول فعّالة للتغلُّب على إرهاق الاجتماعات الافتراضيَّة الريادة حلول عمليّة للتحديات اليوميّة في بيئة العمل الحديثة!
خلق الأعذار وتبرير الأخطاء: يستطيع الإنسان أن يبرر أي فعل يرتكبه، وهذا خطأ كبير؛ لذا يجب تحكيم العقل لمعرفة ما هو صواب وما هو خطأ، فالاعتراف بأخطائكَ يزيد من احترام زملائك لك ويجعلهم قريبين منك أكثر.
تعزيز التواصل المفتوح: اعمل على خلق بيئة عمل تشجع على الحوار المفتوح، اجعل زملاءك يشعرون بأنهم يمكنهم التعبير عن آرائهم وملاحظاتهم بصدق، واستمع إليهم بجدية، هذا يساعد في فهم مشكلاتهم واهتماماتهم؛ مما يقلل من أي مشاعر سلبية قد تكون لديهم.
ذلك النوع معروف في بيئات العمل ومتواجد بكثرة، حيث يظهر لك المودة ويحيك لك التدابير وينم عليك بين الزملاء.
إذا ظل الزميل الغيور يتعامل بالشكل نفسه ويسيء إليك يجب أن تضع بعض الحدود للحد من تأثيره عليك، وحتى يتعامل معك في إطار مهام العمل فقط.
ثلاثة تقييمات للعمل على رائد الأعمال إجراؤها مع نهاية كل عام
حيث نجد أنه دائما ما يحاول مساعدتها في إنجاز العمل الخاص بها، خاصة إذا احتاجت إلى المساعدة فإنه يهم لمساعدتها على الفور.
اتساع حدقة العين: فعندما يرى الإنسان شيء يحبه أو يشعر بالسعادة تتسع حدقة العين.
يهتم بالتعامل مع دائرة معارفكِ بصورة جيدة والحرص على التقرب منهم.
لذلك يجب عليك أن تنتبه لبعض العلامات التي تكشف الزميل الحاقد حتى تتبع معه طرق كيفية التعامل مع زملاء العمل الحاقدين، وتلك العلامات تتمثل في:
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية نور الإمارات مشار إليها بـ *
مشاركة الآخرين في الخبرات الخاصة بك، غمن الجيد أن تعلم أعضاء الفريق ما هي المهارات التي تمتلكها، وتفيد في تنمية روح الفريق.
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!